للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وفي سفر التكوين أيضاً بالإصحاح الثاني والعشرين

قصة يعقوب عندما جاءه الله في صورة رجل وتصارعا من

الليل إلى الفجر: " فبقي يعقوب وحده وصارعه إنسان

حتى طلوع الفجر، ولما رأى أنه لا يقدر عليه ضرب حُقَّ

فخذه فانخلع حق فخذ يعقوب في مصارعته معه وقال:

أطلقني لأنه قد طلع الفجر ".

وفي سفر الخروج ٢٢/٥ - ٣٣ يوجّه موسى إلى الله

اللوم والتأنيب: " لماذا أسات إلى هذا الشعب؟ لماذا

أرسلتني فإنه منذ دخلتُ إلى فرعون لأتكلم باسمك أساء

إلي هذا الشعب وأنت لم تخلص شعبك".

وفي سفر الخروج ٣/١٥ يصف موسى ربه قائلاً:

" الرب رجل الحرب".

ويبدو إله العبرانيين لهم في صورة عمود سحاب نهاراً

وعمود نار ليلاً كما يذكر سفر الخروج (٢٢/١٣) .

ويصف سفر الخروج ١٠/١٥ و ٣٥ رب إسرائيل

بارتكاب الخطأ، وبشعوره بخطئه، وبندمه عليه: " وكان

كلام الرب إلى صموئيل قائلاً: ندمتُ على أني جعلت شاول

ملكاً، والرب ندم، لأنه مَلَّك شاول على إسرائيل ".

وفي سفر الخروج ٧/٣٢ - ١٤ حوار بين موسى

<<  <   >  >>