النبي الكريم - صلى الله عليه وسلم -: الحمد لله الذي وفق رسول رسوله لما يُرضي الله ورسوله، والخلاف الفقهي والحمد لله في الفروع فقط.
ويجب ألا يكون سبباً في التفرق في الدين، أو يؤدي إلى خصومة أو بغضاء ولكل مجتهد أجره، ولا مانع من التحقيق العلمي النزيه، في مسائل الخلاف، في ظل الحب في الله، والتعاون في الوصول إلى الحقيقة، من غير أن يجرّ ذلك إلى المراء المذموم، أو التعصب. (١)