وَبِخِلَاف قاول وَبَايع وَقوم وَبَين وَتقوم وَتبين وتقاول وتبايع وَنَحْو الْقود وَالصَّيْد وأخيلت وأغيلت وأغيمت شَاذ
وَصَحَّ بَاب قوي وَهوى للإعلالين وَبَاب طوي وحيي لِأَنَّهُ فَرعه أَو لما يلْزم من يقاي ويطاي ويحاي وَكثر الْإِدْغَام فِي بَاب حييّ للمثلين وَقد يكسر الْفَاء بِخِلَاف بَاب قوي لِأَن الإعلال قبل الْإِدْغَام وَلذَلِك قَالُوا يحيى ويقوى واحواوى يحواوي وارعوى يرعوي فَلم يدغموا وَجَاء احويواء واحوياء وَمن قَالَ اشهباب فال احوواء كاقتتال وَمن أدغم اقتتالا قَالَ حَوَّاء وَجَاز الْإِدْغَام فِي أحيي واستحيي بِخِلَاف أحيى واستحيى وَأما امتناعهم فِي يحيي ويستحيي فلئلا يَنْضَم مَا رفض ضمه وَلم يبنوا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute