أي أن الله يريد بالمسلمين اليُسر
صفة الكلام: قال تعالى: {وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا (١٦٤)} [النساء: ١٦٤]
وهو كلام حقيقي بحرف وصوت
صفة القول: قال تعالى: {وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا (١٢٢)} [النساء: ١٢٢]
صفة الحديث: قال عَزَّوَجَلَّ {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا (٨٧)} [النساء: ٨٧]
صفة المُنَاداة:
صفة المُنَاجاة:
صفتان لله قد وردت في قوله تعالى: {وَنَادَيْنَاهُ مِن جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ … نَجِيّا (٥٢)} [مريم: ٥٢]
والفرق بينهما أن المناداة تكون للبعيد والمناجاة للقريب وكلاهما كلام.
صفة الرضا: قال تعالى: {رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ (٨)} [البينة: ٨]
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute