٢٨٣٠ - وَحَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي دَاوُدَ اللَّاحِقِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ زِيَادٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَجَّاجُ بْنُ أَرْطَاةَ قَالَ: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ الْبَجَلِيُّ، عَنْ زَاذَانَ، عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ قَالَ: أَسْلَمَ أَعْرَابِيٌّ , فَبَيْنَا هُوَ يَسِيرُ إِذْ دَخَلَ خُفُّ بَعِيرِهِ فِي جُحْرِ ضَبٍّ فَوَقَصَهُ فَمَاتَ , فَسَأَلَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَالَ: " مَا فَعَلَ الْأَعْرَابِيُّ " فَأُخْبِرَ خَبَرَهُ , فَقَالَ: " رَحِمَهُ اللهُ، عَمِلَ قَلِيلًا، وَيُعَمَّرُ طَوِيلًا اذْهَبُوا بِهِ فَاحْفِرُوا لَهُ " قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ , نَشُقُّ لَهُ أَوْ نَلْحَدُ؟ فَقَالَ: " الْحَدُوا لَهُ , اللَّحْدُ لَنَا وَالشَّقُّ لِغَيْرِنَا "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute