للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

نُبَيْشَةُ الْخَيْرِ صَحَابِيٌّ.

نَوْفٌ الَبِكَالِيُّ تَابِعِيٌّ، مِنْ بِكَالٍ، بَطْنٍ مِنْ حِمْيَرٍ - بِكَسْرِ الْبَاءِ وَتَخْفِيفِ الْكَافِ -، وَغَلَبَ عَلَى أَلْسِنَةِ أَهْلِ الْحَدِيثِ فِيهِ فَتْحُ الْبَاءِ وَتَشْدِيدُ الْكَافِ.

وَابِصَةُ بْنُ مَعْبَدٍ الصَّحَابِيُّ.

هُبَيْبُ بْنُ مُغْفِلٍ، مُصَغَّرٌ بِالْبَاءِ الْمُوَحَّدَةِ الْمُكَرَّرَةِ صَحَابِيٌّ، وَمُغْفِلٌ بِالْغَيْنِ الْمَنْقُوطَةِ السَّاكِنَةِ.

هَمَذَانَ، بَرِيدُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، ضَبَطَهُ ابْنُ بُكَيْرٍ وَغَيْرُهُ بِالذَّالِ الْمُعْجَمَةِ، وَضَبَطَهُ بَعْضُ مَنْ أَلَّفَ عَلَى كِتَابِ الْبَرْدِيجِيِّ بِالدَّالِ الْمُهْمَلَةِ وَإِسْكَانِ الْمِيمِ.

وَأَمَّا الْكُنَى الْمُفْرَدَةِ، فَمِنْهَا: أَبُو الْعُبَيْدَيْنِ، مُصَغَّرٌ مُثَنًّى، وَاسْمُهُ مُعَاوِيَةُ بْنُ سَبْرَةَ، مِنْ أَصْحَابِ ابْنِ مَسْعُودٍ، لَهُ حَدِيثَانِ أَوْ ثَلَاثَةٌ.

أَبُو الْعُشَرَاءِ الدَّارِمِيُّ، وَقَدْ سَبَقَ.

أَبُو الْمُدِلَّةِ، بِكَسْرِ الدَّالِ الْمُهْمَلَةِ وَتَشْدِيدِ اللَّامِ، وَلَمْ يُوقَفْ عَلَى اسْمِهِ. رَوَى عَنْهُ الْأَعْمَشُ وَابْنُ عُيَيْنَةَ وَجَمَاعَةٌ، وَلَا نَعْلَمُ أَحَدًا تَابَعَ أَبَا نُعَيْمٍ الْحَافِظَ فِي قَوْلِهِ إِنَّ اسْمَهُ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَدَنِيُّ.

أَبُو مُرَايَةَ الْعِجْلِيُّ، عَرِفْنَاهُ بِضَمِّ الْمِيمِ وَبَعْدَ الْأَلْفِ يَاءٌ مُثَنَّاةٌ مِنْ تَحْتُ، وَاسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو، تَابِعِيٌّ، رَوَى عَنْهُ قَتَادَةُ.

أَبُو مُعَيْدٍ، مُصَغَّرٌ مُخَفَّفُ الْيَاءِ: حَفْصُ بْنُ غَيْلَانَ الْهَمْدَانِيُّ، رَوَى عَنْ مَكْحُولٍ وَغَيْرِهِ.

<<  <   >  >>