للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

بِيَاءَيْنِ مُثَنَّاتَيْنِ مِنْ تَحْتُ، وَهُوَ زُيَيْدُ بْنُ الصَّلْتِ، يُكْسَرُ أَوَّلُهُ وَيُضَمُّ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

فِيهَا سَلِيمٌ - بِفَتْحِ السِّينِ - وَاحِدٌ، وَهُوَ سَلِيمُ بْنُ حَيَّانَ، وَمَنْ عَدَاهُ فِيهَا فَهُوَ سُلَيْمٌ، بِالضَّمِّ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

وَفِيهَا سَلْمُ بْنُ زَرِيرٍ، وَسَلْمُ بْنُ قُتَيْبَةَ، وَسَلْمُ بْنُ أَبِي الذَّيَّالِ، وَسَلْمُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، هَؤُلَاءِ الْأَرْبَعَةُ بِإِسْكَانِ اللَّامِ، وَمَنْ عَدَاهُمْ: سَالِمٌ، بِالْأَلْفِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

وَفِيهَا: سُرَيْجُ بْنُ يُونُسَ، وَسُرَيْجُ بْنُ النُّعْمَانِ، وَأَحْمَدُ بْنُ أَبِي سُرَيْجٍ هَؤُلَاءِ الثَّلَاثَةُ بِالْجِيمِ وَالسِّينِ الْمُهْمَلَةِ، وَمَنْ عَدَاهُمْ فِيهَا فَهُوَ بِالشِّينِ الْمَنْقُوطَةِ وَالْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

وَفِيهَا: سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ، وَسَلْمَانُ بْنُ عَامِرٍ، وَسَلْمَانُ الْأَغَرُّ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَلْمَانَ، وَمَنْ عَدَا هَؤُلَاءِ الْأَرْبَعَةَ سُلَيْمَانُ بِالْيَاءِ، وَأَبُو حَازِمٍ الْأَشْجَعِيُّ الرَّاوِي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَأَبُو رَجَاءٍ مَوْلَى أَبِي قِلَابَةَ، كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا اسْمُهُ سَلْمَانُ بِغَيْرِ يَاءٍ، لَكِنْ ذُكِرَا بِالْكُنْيَةِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

وَفِيهَا: سَلِمَةُ بِكَسْرِ اللَّامِ، عَمْرُو بْنُ سَلِمَةَ الْجَرْمِيُّ إِمَامُ قَوْمِهِ، وَبَنُو سَلِمَةَ الْقَبِيلَةُ مِنَ الْأَنْصَارِ، وَالْبَاقِي سَلَمَةُ بِفَتْحِ اللَّامِ، غَيْرَ أَنَّ

<<  <   >  >>