وَأَمْلَى وَفِيًّا بِكُلِّ ذَلِكَ وَأَوْفَى. وَأَنْ يُعَظِّمَ الْأَجْرَ وَالنَّفْعَ بِهِ فِي الدَّارَيْنِ، إِنَّهُ قَرِيبٌ مُجِيبٌ. (وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ).
وَهَذِهِ فَهْرَسَةُ أَنْوَاعِهِ:
الْأَوَّلُ مِنْهَا: مَعْرِفَةُ الصَّحِيحِ مِنَ الْحَدِيثِ.
الثَّانِي: مَعْرِفَةُ الْحَسَنِ مِنْهُ.
الثَّالِثُ: مَعْرِفَةُ الضَّعِيفِ مِنْهُ.
الرَّابِعُ: مَعْرِفَةُ الْمُسْنَدِ.
الْخَامِسُ: مَعْرِفَةُ الْمُتَّصِلِ.
السَّادِسُ: مَعْرِفَةُ الْمَرْفُوعِ.
السَّابِعُ: مَعْرِفَةُ الْمَوْقُوفِ.
الثَّامِنُ: مَعْرِفَةُ الْمَقْطُوعِ، وَهُوَ غَيْرُ الْمُنْقَطِعِ.
التَّاسِعُ: مَعْرِفَةُ الْمُرْسَلِ.
الْعَاشِرُ: مَعْرِفَةُ الْمُنْقَطِعِ.
الْحَادِيَ عَشَرَ: مَعْرِفَةُ الْمُعْضَلِ، وَيَلِيهِ تَفْرِيعَاتٌ، مِنْهَا فِي الْإِسْنَادِ الْمُعَنْعَنِ، وَمِنْهَا فِي التَّعْلِيقِ.
الثَّانِيَ عَشَرَ: مَعْرِفَةُ التَّدْلِيسِ وَحُكْمُ الْمُدَلِّسِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute