جبرائيل وحده على علم بكل اللغات، وهو الذي علم "يوسف" كل لغات الدنيا السبعين.
وأنّ "ميتاترون "Metatron هو رئيس الملائكة، ولكن ملكًا آخر يسمى أميائيل Ampiel ضربة بالنار.
ومن القصص التي يرويها التلمود أن نمرود الكافر عندما ألقى بإبراهيم -عليه السلام- في النار تقدَّم جبرائيل أمام الله يقول:"رب العالم! أنا سوف أنزل إلى أرض، وأبرد النار وأنقذ "الرجل الصالح" من كور النار". ولكن الله قال له:"أنا الواحد في عالمي، وهو الواحد في عالمه، أنه من واجب الواحد أن ينقذ الواحد الآخر"، ولكن حيث أنّ الله لا يحرم أحدًا من بركاته وإنعاماته، قال لجبرائيل:"إنك تستطيع أن تنقذ ثلاثة من ذريتي"! " فيقول الحاخام سيمون الشيلوني Simon, the Shilonite: عندما ألقى "نبوخذ نضر" الكافر الحاخامات حنانياه وميشائيل وأزارياه Hananiah, mishael and Azariah في أتون النار، تقدم جركيمو أمير البرد Jockemo the Prince of Hail يطلب من الله السماح له بإخماد النار، ولكن جبرائيل قاطعه قائلًا: "إن قوة الله ليست كذلك، إنك أمير البرد وكل الناس يعرفون أن المياه تخمد النار، ولكني أنا -أمير النار- سأذهب