للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وصارَ علَى الأدنينِ كلاًّ وأوشكتْ ... صلاتُ ذوِي القربَى لهُ أنْ تنكَّرا

فسرْ في بلادِ اللهِ والتمسِ الغنَى ... تعشْ ذَا يسارٍ أوْ تموتَ فتعذرَا

ولاَ ترْض منْ عيشٍ بدونٍ ولا تنمْ ... وكيفَ ينامُ اللّيلَ منْ كانَ معسِرا

وقال الأحوص بن محمدٍ الأنصاريّ:

ومولىً سخيفِ الرّأي رخوٍ تزيدهُ ... أناتِي، وغفرِي جهلهُ عندهُ ذمّا

دملتُ، ولولا غيرهُ لأصبتهُ ... بشنعاءَ باقٍ عارهَا تغرُ العظْما

<<  <   >  >>