(١) قال ابن الأثير في "أسد الغابة" (١/ ٤٠١): أمّهُ امرأة من هذيل. وفيّ "الإصابة" (٢/ ١٥١): أُمه حُجيلة بنت جندب بن الربيع الهلالية، وقيل: أم ولد. ٤٣ - قال الحافظ في "الإصابة" (٧/ ٥٣٣): ذكرها الدارقطني في "الأُخوة" وقال: تزوجها العباس بن عتبة بن أبي لهب فولدت له الفضل بن العباس، الشاعر المشهور. ٤٤ - لم يذكرها ابن الأثير في "أسد الغابة" ولا الحافظ في "الإصابة"، وجاء ذكرها في "الطقات الكبرى" (٤/ ٦) في ترجمة أبيها العباس، وجاء ذكرها -أيضًا- في "جمهرة أنساب العرب" (٢٦٥) وأنها زوجة الحارث بن يعمر. ٤٥ - في "أسد الغابة" (٧/ ٣٨٥): أدركت النبي -صلى الله عليه وسلم- وأمها أم سلمة بنت محمية بن جزء الزبيري! كذا قال، وقد نبه الحافظ في "الإصابة" (٨/ ٢٩٥) على أنَّ التي أمها أُم سلمة هي أم كلثوم بنت الفضل بن العباس. ٤٦ - قال الحافظ في "الإصابة" (١/ ٣٧٦): الأُخوة عشرة هم؛ الفضل وعبد الله وعبيد الله وقُثم ومعبد وعبد الرحمن وكثير وصبيح ومسهر وتمام، وكلهم متفق عليه إلّا الثامن والتاسع فتفرد بذكرهما هشام الكلبي، قال الدارقطني في "الأُخوة": لا يتابع عليه. ٤٧ - قال الحافظ في "الإصابة" (٦/ ٢٦٠): عدّه أبو بكر بن دُريد في أولاد العباس، واستدركه ابن فتحون، ولعله ولد بعد تمام.