(١) قال ابن سعد في "الطبقات": فولد للفضل أم كلثوم ولم يلد غيرها. (٢) جعل في "أسد الغابة" ذلك لأم كلثوم بنت العباس، وقد نبه على ذلك الحافظ في "الإصابة" (٨/ ٢٩٥ - ٢٩٦) حيث قال: وهذا كله إنَّما هو لأم كلثوم بنت الفضل بن العباس، وقصة تزويج الفضل بنت محمية ثابتة في "صحيح مسلم". وقصة تزويج أبي موسى أم كلثوم بن الفضل بن العباس ثابتة في "طبقات ابن سعد" انظر "الطبقات" (٦/ ٢٩٦). (٣) قال الحافظ في "تهذيب التهذيب" (١٠/ ٣٧٣) في ترجمة موسى بن أبي موسى: ذكره أبو نعيم الأصبهاني في "تاريخه" وقال: أمه أم كلثوم بنت الفضل. (٤) قال الذهبي في "السير" (٣/ ٣٣٥): قال الواقدي: لا خلاف أَنَّه ولد في الشِّعْب، وبنو هاشم محاصرون قبل خروجهم منه. (٥) في "السير": قال الزبير بن بَكّار: توفي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ولابن عباس ثلاث عشرة سنة. (٦) روى الطيالسي في "مسنده" -كما في "المنحة" (٢/ ١٤٨) -، وأحمد في "المسند" (١/ ٣٧٣)، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (١/ ٢٨٤) (رقم: ٣٧٢، ٣٧٣) =