٤٣- وَيَحْيَى بْنِ يَحْيَى
٤٤- وَأَبِي الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيِّ
١٠- ثُمَّ صُنِّفَتِ الْكُتُبُ وَدُوِّنَتْ فِي الْجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ وَالْعِلَلِ وَبُيِّنَ مَنْ هُوَ فِي الثِّقَة والتثبيت كالسرية وَمَنْ هُوَ فِي الثِّقَةِ كَالشَّابِّ الصَّحِيحِ الْجِسْمِ وَمَنْ هُوَ لين كمن هُوَ يوجعه رَأْسُهُ وَهُوَ مُتَمَاسِكٌ يُعَدُّ مِنْ أَهْلِ الْعَافِيَةِ وَمِنْ صِفَتُهُ كمحموم يرجح إِلَى السَّلَام وَمِنْ صِفَتُهُ كَمَرِيضٍ شعْبَان مِنَ الْمَرَضِ وَآخَرُ كمن سَقَطت قُوَاهُ وَأَشْرَفَ عَلَى التَّلَفِ وَهُوَ الَّذِي يَسْقُطُ حَدِيثُهُ
وَوُلَاةُ الْجرْح وَالتَّعْدِيل تعد مَنْ ذَكَرْنَا
٤٥- يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ وَقَدْ سَأَلَهُ عَنِ الرِّجَالِ غَيْرُ وَاحِدٍ مِنَ الْحَافِظ وَمِنْ ثَمَّ اخْتَلَفَتْ آراؤه وعباراته فِي بَعْضِ الرِّجَالِ كَمَا اخْتَلَفَ اجْتِهَادُ الْفُقَهَاءِ وَصَارَتْ لَهُمُ الْأَقْوَالُ وَالْوُجُوهُ فَاجْتَهَدُوا فِي الْمَسَائِلِ كَمَا اجْتَهَدَ ابْنُ مَعِينٍ فِي الرِّجَالِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute