يُمَلِّكُوهُ، فَيَعْصِبُوهَ بِالْعِصَابَةِ، فَلَمَّا أَنْ رَدَّ اللَّهُ ذَلِكَ بِالْحَقِّ [الَّذِي] أَعْطَاكَهُ شَرَقَ بِذَلِكَ، فَلِذَلِكَ فَعَلَ [بِكَ] مَا رَأَيْتَ، فَعَفَا عَنْهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
اتَّفَقَ الإِمَامَانِ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ عَلَى إِخْرَاجِهِ، أَمَّا الْبُخَارِيُّ فَأَخْرَجَهُ فِي الجهاد واللباس عَنْ قُتَيْبَةَ بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ أَبِي صَفْوَانَ، عن يونس بن يزيد.
وفي التفسير والأدب عَنْ أَبِي الْيَمَانِ الْحَكَمِ بْنِ نَافِعٍ، عَنْ شُعَيْبٍ.
وَفِي الطِّبِّ عَنْ يَحْيَى بْنِ بُكَيْرٍ، عَنِ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ عَقِيلٍ.
وَفِي الأَدَبِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي أُوَيْسٍ، عَنْ أَخِيهِ عَبْدِ الْحَمِيدِ، عَنْ سُلَيْمَانَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَتِيقٍ.
وَفِي الاسْتِئْذَانِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُوسَى، عَنْ هشامٍ، عَنْ معمرٍ، كُلِّهِمْ عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ بِطُولِهِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute