كتاب كنز العمال

الفصل الثالث: في فضل الإيمان والإسلام - الفرع الأول: في فضل الشهادتين - ج: 1 - ص: 46

١١٧ – "إني لأعلم كلمة لا يقولها عبد عند موته إلا كانت نورا لصحيفته وإن جسده وروحه ليجدان لها روحا عند الموت" (ن هـ حب عن طلحة) .

١١٨ – "بشر الناس أنه من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له وجبت له الجنة" (ن عن سهل بن حنيف وعن زيد بن خالد الجهني) .

١١٩ – "لن يوافى عبد يوم القيامة يقول لا إله إلا الله يبتغي بها وجه الله إلا حرم الله عليه النار" (حم خ عن عتبان بن مالك) .

١٢٠ – "ما من عبد قال لا إله إلا الله ثم مات على ذلك إلا دخل الجنة وإن زنى وإن سرق وإن زنى وإن سرق وإن زنى وإن سرق وان رغم أنف أبي ذر" (حم ق هـ عن أبي ذر) .

١٢١ – "ذروا العارفين المحدثين من أمتي لا تنزلوهم الجنة ولا النار حتى يكون الله الذي يقضي فيهم يوم القيامة" (خط عن علي) .

١٢٢ – "ما من نفس تموت وهي تشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله يرجع ذلك إلى قلب موقن إلا غفر الله له" (حم ن هـ حب عن معاذ) .

١٢٣ – "من مات وهو يعلم أن لا إله إلا الله دخل الجنة" (حم م عن عثمان) .

١٢٤ – "لا يشهد أحد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله فيدخل النار أوتطعمه" (م عن عتبان بن مالك) .