للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فَلَمَّا ظَنَّ أَنَّ الغِشَّ نُصْحِى ... وَخالَفَنِي كَأَنِي قُلْتُ هُجْرَا

مَشَى وَمَشَيْتُ مِنْ أَسَدَيْنَ رَاما ... مَرَاماً كانَ إِذْ طَلَباهُ وَعْرَا

<<  <   >  >>