ص10 - كتاب مجلس من أمالي أبي عبد الله العطار - من منح ورقا أو سقى لبنا أو هدى رقاقا كان كعدل رقبة ومن قال لا إله إلا الله وحده لا شريك

فصول الكتاب

-من أعطي عطاء فوجد فليجز به، فإن لم يجد فليثن به، فإنه إذا أثنى به فقد شكره، ومن كتمه فقد
-من قال: سبحان الله وبحمده أثبتت له عشر حسنات، ومن قالها عشر مرار أثبتت له مائة حسنة، ومن
-مطل الغني ظلم، وإذا أحلت على ملي فاتبعه، ولا تبع بيعتين في بيعة
-النفقة كلها في سبيل الله عز وجل إلا هذا البناء فلا خير فيه
-لا يكاد يدع في بيته يوم عيد من أهله أحدا إلا أخرجه
-لا تختلف صفوفكم فتختلف قلوبكم
-الله وملائكته يصلون على الصفوف الأول
-زينوا القرآن بأصواتكم
-من منح ورقا أو سقى لبنا أو هدى رقاقا كان كعدل رقبة، ومن قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك
-امرؤ القيس صاحب لواء الشعراء إلى النار
-امرؤ القيس بن حجر قائد لواء الشعراء يوم القيامة إلى النار
-من مس فرجه فليتوضأ
-أكل طعاما مما مست النار ثم صلى ولم يتوضأ , ثم رأيت أبا بكر رضي الله عنه من بعد النبي صلى
-من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار
-من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار
-من لا يرحم لا يرحم

رقم الحديث:

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب من منح ورقا أو سقى لبنا أو هدى رقاقا كان كعدل رقبة، ومن قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك

٩ - وَكَانَ يَقُولُ: " مَنْ مَنَحَ وَرَقًا أَوْ سَقَى لَبَنًا أَوْ هَدَى رِقَاقًا كَانَ كَعَدْلِ رَقَبَةٍ، وَمَنْ قَالَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ كَانَ كَعَدْلِ رَقَبَةٍ "

<< < > >>