للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

زمانه للعلم وهو أول من رحل إلى اليمن.

وقال في رواية ابن إبراهيم وقد سئل عن يونس وعقيل، قال: هؤلاء يحدثون من كتاب وكان معمر يحدث حفظا فيحذف منها الاحاديث، وكان أطلبهم للعلم، فقيل له: فكيف معمر في ثابت أيهما أحب إليك حماد بن سلمة أو معمر؟ قال: ما أحد روى عن ثابت أثبت من حماد.

وقال ابن إبراهيم: سألت أبا عبد الله أيهما أثبت عندك في حديث الزهري، معمر أو ابن عيينة، أو مالك، أو يونس، أو إبراهيم بن سعد، أو محمد بن الوليد الزبيدي، أو عقيل؟ قال: معمر أحبهم إلي وأحسنهم حديثا وأصح بعد مالك.

ويونس أسند أحاديث رويت عن الزهري، لم يجاوز بها الزهري، حدث بها هو عن الزهري، عن سعيد بن المسيب.

وقال في رواية المروذي: معمر حسن الحديث عن ثابت.

وقال المروذي: قلت له: كيف معمر في الحديث؟ قال: أثبت إلا أن في بعض حديثه شيئا.

١٠٢٢ - معمر بن سليمان الرقى، أبو عبد الله النخعي: كناه أحمد وذكر من فضله وهيتعه.

١٠٢٣ - المغيرة بن زياد البجلي، الموصلي، أبو هشام: قال أحمد: منكر الحديث.

وقال المروذي: سألته عنه فلين أمره، وقال في رواية الميموني: ما أدري.

١٠٢٤ - المغيرة بن عبد الرحمن بن عبد الله بن خالد بن حزام بن خويلد بن أسد، الاسدي: قال أحمد: ما بحديثه بأس.

١٠٢٥ - المغيرة بن مسلم القسملي، السراج، أبو سلمة.

قال أحمد: ما أرى به بأسا.

١٠٢٦ - المغيرة بن النعمان: قال المروذي: سألته عنه فقال: هو كذا وكذا.


١٠٢٢ - انظر: التهذيب ١٠ / ٢٤٩.
التقريب ٢ / ٢٦٦ الجرح ٨ / ٣٧٣.
١٠٢٤ - انظر: التهذيب ١٠ / ٢٦٦.
الميزان ٤ / ١٦٤.
١٠٢٥ - انظر: التهذيب ١٠ / ٢٦٨.
الجرح ٤ / ١: ٢٢٩.
١٠٢٦ - انظر: التهذيب ١٠ / ٢٧١.
التقريب ٢ / ٢٧ (*) .

<<  <   >  >>