وأخرجه ابن ماجه (١٨٨٠)، وابن أبي شيبة (١٥٩٣٣)، وأحمد (١/ ٢٥٠، ٦/ ٢٦٠)، وأبو يعلى (٤٦٩٢) (٤٧٤٩) (٤٩٠٦)، والبيهقي (٧/ ١٠٦) من طريق عروة بهذا اللفظ. (٢) من (ك). (٣) ليست في (ك). وما قبلها هو فيها أقرب إلى: «الخطيب». وهذا الراوي ذكره الذهبي في ترجمة أخيه «بكر بن الخصيب الرام» في تاريخه (٥/ ٢٨٥) وقال: لم أر أحداً ذكره. (٤) أخرجه ابن عساكر (٧/ ٤٥٢) من طريق المصنف. (٥) تحرف في (ك) إلى: الجراح. ولفظه كما عند ابن بطة في «الإبانة» (١٣٩٦) من طريق حجاج بن منهال: «قلت للحسن: آدم خلق للأرض أم للسماء؟ قال: للأرض، قال: فقلت له: أكان له أن يستعصم؟ قال: لا». ويرويه أيضاً عن خالد الحذاء حمادُ بن زيد وغيرُه بألفاظ متفاوتة، انظرها في «سنن أبي داود» (٤٦١٤)، و «المعرفة والتاريخ» للفسوي (٢/ ٣٩ - ٤٢)، و «العقوبات» لابن أبي الدنيا (١٠٨)، و «السنة» لعبد الله (٩٢٢)، و «القدر» للفريابي (٣٥٣)، و «الشريعة» للآجري (٤٦٦) (٤٦٧)، و «اعتقاد أهل السنة» للالكائي (١٠٠٦)، و «الإبانة» لابن بطة (١٣٩٥) (١٣٩٧) (١٣٩٨) (١٦٩١) (١٦٩٤)، و «القضاء والقدر» للبيهقي (٤١٦)، و «المحجة» لقوام السنة (٢/ ٧٦ - ٧٧).