والحديث تقدم من طريق عبد الله بن دينار (٣٨٩). (٢) أخرجه القضاعي في «الشهاب» (١٠٧٢) عن المصنف، وابن مخلد العطار في «فوائده» (٢٦) عن إبراهيم بن بطحاء شيخ المصنف به. وعبيد بن إسحاق العطار ضعيف. وقيس بن الربيع سيء الحفظ، وكذا شيخه ليث بن أبي سليم. وأخرجه الطبراني في «الكبير» (١٣٢٠٠)، و «الأوسط» (٨٩٣٤)، وابن عدي (٢٤٠٨)، والبيهقي في «الشعب» (١١٨١)، والقضاعي (١٠٧٣)، وابن الجوزي في «العلل المتناهية» (٩٦٨) من طريق سالم، عن أبيه به. وقال البيهقي: تفرد به أبو الربيع عن عاصم وليسا بالقويين. وضعفه الألباني في «الضعيفة» (١٣٠١). (٣) في (ص): حدثني. (٤) أخرجه أبو يعلى (٤٠٣٧ - الإتحاف)، والطبراني (١٣٥٠٢)، والخطيب (٢/ ٤٤) من طريق ليث بن أبي سليم به. وبه أعله الألباني في «الضعيفة» (٥٢١١). لكنه لم ينفرد به، فله عن مجاهد طريقان ينظر فيهما، عند ابن الأعرابي في «معجمه» (٢١٧٧)، والخطيب (١٤/ ٣٧٦). وأخرجه أحمد (٢/ ٨٢) من طريق أيوب بن سليمان، عن ابن عمر في حديث طويل. وأعله الألباني بأيوب هذا.