هذا ما ذكَرَه الذَّهبيُّ في وَفيات (٤٦١ - ٤٧٠ هـ) مِن «تاريخ الإسلام»(١٠/ ٣٠٢)، وهو كُلُّ ما وَقفتُ عليه مِن تَرجمةٍ لأبي القاسمِ المَناديليِّ.
هذا وقَد يَسَّر اللهُ لي الوقوفَ على جُزأينِ مِن حَديثِه:
- الأولُ مِن روايةِ الغِطريفِ عنه.
- والثاني مِن روايةِ الأُشنانيِّ.
(١) هذا ما وقع للإمام الذهبي من حديث المناديلي، ولا يمنع هذا أن يكون له غيرها، فقد قال السلفي في ترجمة شيخه أبي سعيد الرياحي من «معجم السفر» (١/ ١٣): أبو سعيد الرياحي هذا ثقة، وقد أخرج إلي أجزاء عن أبي الحسن بن نوح وأبي القاسم المناديلي وأبي محمد بن أبي الحسن، فانتخبت منها فوائد وقرأتها عليه .. .