-١٠ - وَبِالإِسْنَادِ الْمَاضِي إِلَى النَّجَّادِ قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ (ح) .
وَأَخْبَرَنِي إِمَامُ الْحُفَّاظِ أَبُو الْفَضْلِ بْنُ الْحُسَيْنِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ الْقَيِّمِ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ الْمَقْدِسِيُّ (ح) وَأَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الفَارِقِيُّ إِجَازَةً، أَخْبَرَنَا إِسْحَاقُ بْنُ يَحْيَى الآمِدِيُّ، أَخْبَرَنَا يُوسُفُ بْنُ خَلِيلٍ الْحَافِظُ، قَالا: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي زَيْدٍ، قَالَ يُوسُفُ: سَمَاعًا، وَأَبُو الْحَسَنِ: إِجَازَةً، أَخْبَرَنَا مَحْمُودُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ فَاذَشَاهْ، أَخْبَرَنَا الطَّبَرَانِيُّ (ح) .
وَبِالإِسْنَادِ الْمَاضِي إِلَى أَبِي نُعَيْمٍ , قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ هُوَ الطَّبَرَانِيُّ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ صَالِحٍ الشِّيرَازِيُّ بِمَكَّةَ، قَالا: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ الْهَيْثَمِ، حَدَّثَنَا عَوْفٌ هُوَ الأَعْرَابِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لِلَّهِ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ اسْمًا مِئَةٌ غَيْرَ وَاحِدَةٍ، مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ» .
لَفْظُ إِبْرَاهِيمَ.
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ، وَإِسْنَادُهُ عَلَى شَرْطِ الْبُخَارِيِّ، وَلَمْ يَخْرِجْهُ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ.
وَوَقَعَ لَنَا مِنْ وَجْهٍ آخَرٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ الْهَيْثَمِ، فَزَادَ فِيهِ الْحَسَنَ مَعَ ابْنِ سِيرِينَ وَبِهِ إِلَى أَبِي نُعَيْمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الأَشْعَثِ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ النَّهْشَلِيُّ، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ الْهَيْثَمِ، حَدَّثَنَا عَوْفُ عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، وَالْحَسَنُ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ
ذِكْرُ مَنْ رَوَاهُ مُقْتَصِرًا عَلَى أَحَدِ اللَّفْظَيْنِ فِي الْعَدَدِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute