آدَابُ الدُّعَاءِ وَأسْبَابُ الإِجَابَةِ (١):
١ - الإخْلاَصُ للَّهِ.
٢ - أنْ يَبْدَأَ بِحَمْدِ الله، وَالثَّنَاءِ عَلَيْهِ، ثُمّ بِالصَّلاَةِ عَلَى النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -، وَيَخْتِمُ بِذَلِكَ.
٣ - الْجِزْمُ فِي الدُّعَاءِ، وَاليَقِينُ بِالإِجَابَةِ.
٤ - الإِلْحَاحُ فِي الدُّعَاءِ وَعَدَمُ الاسْتِعْجَالِ.
٥ - حُضُورُ القَلْبِ فِي الدُّعَاءِ.
٦ - الدُّعَاءُ فِي الرَّخَاءِ وَالشِّدَّةِ.
٧ - لا يُسْألُ إلاَّ اللهُ وَحْدَهُ.
٨ - عَدَمُ الدُّعَاءِ عَلَى الأهْلِ، وَالمَالِ، وَالْوَلَدِ، وَالنَّفْسِ.
٩ - خَفْضُ الصَّوْتِ بِالدُّعَاءِ بَيْنَ الْمُخَافَتَةِ وَالْجَهْرِ.
(١) انظر هذه الآداب وأسباب الإجابة مع أدلتها في الأصل، ٣/ ٩٢٧ - ٩٧٥.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute