للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>

السعودية به اليوم، الواقع الحي لها، حيث تطبق الشريعة، وتلتزم الفضيلة، وتدعو إلى الخير والبر والإحسان، دونما شطط ولا غلو ولا تطرف، ولا انتماءات حزبية أو سياسية.

بل كيان الدولة والمجتمع، كيان قائم للإسلام، وعلى الإسلام، ومن أجل رسالة الإسلام.

والخشية أن يتأثر أحد من شبابنا في المملكة بما حدث في مجتمعات أخرى، من انتماءات مذهبية أو سياسية، كانت مُفرّقة للصف ومُضعفة للجماعة.

وبلادنا لا تقاس على غيرها من الدول والمجتمعات، فدستورها الكتاب والسنة، ونظام

<<  <  ج: ص:  >  >>