للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

«خير الناس للناس، تأتون بهم في السلاسل في أعناقهم حتى يدخلوا في الإسلام» .

٣ - كونها أكثر الناس استجابة للأنبياء، قال صلى الله عليه وسلم: «أنا أول شفيع في الجنة، لم يصدَّق نبي من الأنبياء، ما صُدقت، وإن من الأنبياء نبيًا ما يصدقه من أمته إلا رجل واحد» . (رواه مسلم) .

٤ - كونها لا تجتمع على ضلالة.

٥ - كون كتابها خير الكتب السماوية، ونبيها أفضل الأنبياء، وتقديمها على الأم في الحشر، كما في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «نحن الآخِرون السابقون يوم القيامة» .

(متفق عليه) .

<<  <  ج: ص:  >  >>