البنايات، والأماكن العامة، والمطارات والطائرات، بل منعته بعض الولايات في المطاعم وكل مكان يقدم فيه الطعام، كما منعت الدعاية له داخل أمريكا في كل وسائل الإعلام وحرمت شركات التدخين من رعاية أي نشاط اجتماعي أو ثقافي أو رياضي، وتم إلزامها بوضع ملصق تحذيري يذكّر بأنه سبب رئيس للأمراض المميتة.
* صناعة التبغ تقدر بـ (٥٠) بليون دولار سنويا، معظمها يستهلك في دول العالم الثالث.
* ضمن محاربة الدخان تحصلت حركات مكافحة التدخين في أمريكا على الاعتراف الطبي بضرر التدخين ومواده، وعلاقته المباشرة بالإدمان والأمراض الخطيرة، مثل: القلب، السرطان، الجهاز التنفسي، وكذلك فرضت عليه ضرائب عالية جدا، كما تم دعم عدد من القضايا المرفوعة ضد شركاته من قبل بعض المدخنين وذويهم، وتم كسب القضايا وتعويضهم بمبالغ عالية.
* أثبتت تقارير الجمعية الأمريكية الطبية أن التدخين سبب وفاة (٤١٩٠٠٠) شخص سنويا في أمريكا. أي: واحد من كل خمسة موتى هناك.
* أثبتت التقارير أن التدخين يكلف الدولة مبالغ طائلة، فقد صرف في أمريكا عام ١٩٩٣م مبلغ (٥٠) بليون دولار، لعلاج المتضررين من التدخين، وأن كل علبة سجائر تُدخن يدفع مقابلها (٣. ٩٠)