للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَبَرَكَتَهُ، وَهُدَاهُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا فِيهِ وَشَرِّ مَا بَعْدَهُ)) (١).

٩٠ - (١٦) ((أَصْبَحْنا عَلَى فِطْرَةِ الْإِسْلاَمِ (٢)، وَعَلَى كَلِمَةِ الْإِخْلاَصِ، وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، وَعَلَى مِلَّةِ أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ، حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشرِكِينَ)) (٣).

٩١ - (١٧) ((سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ)) (مائة مرَّةٍ) (٤).


(١) أبو داود، ٤/ ٣٢٢، برقم ٥٠٨٤، وحسن إسناده شعيب وعبد القادر الأرناؤوط في تحقيق زاد المعاد، ٢/ ٣٧٣.
(٢) وإذا أمسى قال: أمسينا على فطرة الإسلام.
(٣) أحمد، ٣/ ٤٠٦، و٤٠٧، برقم ١٥٣٦٠، ورقم ١٥٥٦٣، وابن السني في عمل اليوم والليلة، برقم ٣٤، وانظر: صحيح الجامع، ٤/ ٢٠٩.
(٤) من قالها مائة مرة حين يصبح وحين يمسي لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد عليه. مسلم، ٤/ ٢٠٧١ برقم ٢٦٩٢.

<<  <   >  >>