للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَأَنْتَ تَوَفَّاهَا، لَكَ مَمَاتُهَا وَمَحْياهَا، إِنْ أَحْيَيْتَهَا فَاحْفَظْهَا، وَإِنْ أَمَتَّهَا فَاغْفِرْ لَهَا. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ العَافِيَةَ)) (١).

١٠٤ - (٦) ((اللَّهُمَّ قِنِي (٢) عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ)) (٣).

١٠٥ - (٧) ((بِاسْمِكَ اللَّهُمَّ أَمُوتُ وَأَحْيَا)) (٤).


(١) أخرجه مسلم، ٤/ ٢٠٨٣، برقم ٢٧١٢، وأحمد بلفظه، ٢/ ٧٩، برقم ٥٥٠٢.
(٢) ((كان - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إذا أراد أن يرقد وضع يده اليمنى تحت خدِّه، ثم يقول: ... )) الحديث.
(٣) أبو داود بلفظه، ٤/ ٣١١، برقم ٥٠٤٥، والترمذي، برقم ٣٣٩٨، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٤٣، وصحيح أبي داود، ٣/ ٢٤٠.
(٤) البخاري مع الفتح، ١١/ ١١٣، برقم ٦٣٢٤، ومسلم، ٤/ ٢٠٨٣، برقم ٢٧١١.

<<  <   >  >>