٢٧ - سفر التكوين (الإصحاح ٢: ١٧): «لأنك يوم تأكل منها تموت موتاً» أكل آدم منها ولم يمت وكذلك حواء.
٢٨ - سفر الخروج (الإصحاح٣١: ٢٠): «فأخذت مريم النَّبيّة أخت هارون الدُّفّ بيدها وخرجت جميع النساء وراءها بدفوف ورقص» نبيّة وتضرب بالدف وترقص؟!
٢٩ - سفر العدد (الإصحاح ٣١: ١٧ - ١٨): «اقتلوا كل ذكر من الأطفال وكل امرأة ... لكن جميع الأطفال من النساء اللواتي لم يعرفن مضاجعة ذكر أبقوهن لكم حيات» لا يمكن أن يصدر هذا الإرهاب عن الله - سبحانه وتعالى -، وكيف لهم معرفة العذراء من غيرها؟
٣٠ - سفر التثنية (الإصحاح ٢٣: ٢): «لا يدخل ابن زنا في جماعة الرب حتى الجيل العاشر» إذن لا يدخل داود - عليه السلام - جماعة الرب فهو ـ حاشاه ـ ولد زنا كما في (التكوين ٣٨: ١٢ - ٣٠)، هذا أيضاً ينطبق على ما ورد في (إنجيل متى ١: ٣ - ٦)
٣١ - سفر القضاة (الإصحاح ١٥: ٤ - ٥): «أحضر ٣٠٠ ثعلب وربطها بذيولها وجعل شعلة بين كل ذنبين ـ ذيلين ـ في الوسط ُثم أضرم المشاعل ناراً وأطلقها بين زروع الفلسطينيين فأحرق الأكداس والزرع» هذه ثعالب مطيعة! هذا بزعمهم نبي فما رأي جمعيات الرفق بالحيوان؟