٣٢ - سفر صموئيل الأول (الإصحاح ١٨: ٢٧): «قتل من الفلسطينيين مئتي رجل وأتى داود بغلفهم فأكملوها للملك لمصاهرة الملك» قتلهم واستعمل غُلفهم ـ جزء من عضو الذكورة ـ كَمَهر لابنة الملك؟ لا يليق هذا الانحطاط بنبي.
٣٣ - سفر صموئيل الثاني (الإصحاح ٧: ١ - ١٥) الأخ يزني بأخته في عائلة داود عليه السلام! هذه الفواحش لا تحدث في بيوت الصالحين فكيف ببيوت الأنبياء؟
٣٥ - سفر إشعياء (الإصحاح ٧: ٢٠) الرب يَحلِق شعر رأس ملك أشور وشعر الرجلين بشفرة مستعارة.
٣٦ - سفر حزقيال (الإصحاح ٤: ١ - ١٥): « ... وتأكل كعكاً من الشعير على الخُرء الذي يخرج من الإنسان تخبزه» وكذلك في الإصحاح الخامس تعليمات عجيبة وقذارات لا يمكن أن تصدر عن الله سبحانه وتعالى.
٣٧ - إنجيل متى (الإصحاح ١٢: ٣ - ٤): «داود ... دخل بيت الله وأكل خبز التقدمة الذي لا يحل»(لا يأكل النبي حراماً).