٢ ينظر تَارِيخ الْأَدَب الْعَرَبِيّ لبروكلمان ٥/٢٧٥ ودائرة المعارف الإسلامية ١/٢٧٢ وَقد رجح الدكتور مُحَمَّد كَامِل بَرَكَات هَذِه الصِّيغَة فِي مقدمته لتسهيل الْفَوَائِد ص١، ورد عَلَيْهِ الدكتور سعد حمدَان الغامدي فِي مقدمته لإكمال الْإِعْلَام بِتَثْلِيث الْكَلَام ص ١٣.٣ تنظر مُقَدّمَة التسهيل لمُحَمد بن كَامِل بَرَكَات ص ١.٤ ينظر كتاب الْأَلْفَاظ الْمُخْتَلفَة فِي الْمعَانِي المؤتلفة ص ٢١، وَينظر نفح الطّيب للمقري ٢/٤٢٧ وَمَا بعْدهَا فقد وَردت فِيهِ الآراء الْمُخْتَلفَة فِي سلسلة نسبه وَأَشَارَ إِلَيْهَا ايضاً د/مُحَمَّد بَرَكَات فِي مقدمته للتسهيل ود/سعد بن حمدَان الغامدي فِي مقدمته لكتاب إِكْمَال الْإِعْلَام بِتَثْلِيث الْكَلَام والدكتور عبد الرَّحْمَن السَّيِّد فِي مقدمته لشرح التسهيل لِابْنِ مَالك وعدنان الدوري فِي مقدمته لشرح عُمْدَة الْحَافِظ وعدة اللافظ.٥ تنظر العبر ٥/٣٠٠، وطبقات النُّحَاة واللغويين ١٣٣ وَالْبُلغَة ٢٢٩ والبغية ١/١٣٠.٦ مُقَدّمَة عبد الْمُنعم هريدي على شرح عُمْدَة الْحَافِظ ص ٣٢.٧ تنظر طَبَقَات الشَّافِعِيَّة للسبكي ٨/٦٨، وطبقات الشَّافِعِيَّة للأسنودي ٢/٤٥٤، ونفح الطّيب ٢/٤٢٧ وَمَا بعْدهَا وَتنظر المراجع السَّابِقَة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute