، وأقسم الله عز وجل بالزمن فقال:((والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعلموا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر)).
إن أوقاتنا هي أعمارنا، بها إما أن نُكتب به من الفائزين أو من الخاسرين، وذلك بحسب اغتنام العبد لعمره, ولذلك أقسم الله سبحانه وتعالى بأجزاء اليوم بأول النهار وبآخر النهار والضحى والليل إذا سجى، والليل إذا