للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ويُقالُ: إِنَّهُ لَكثيرٌ بَثيرٌ نَثيرٌ، كأَنَّهُ مَنثُورٌ مِنْ كَثرتِهِ؛ ويُقالُ: ما فيهِ شَقَذٌ ولا نَقَذٌ: أَي ما فيهِ

عيبٌ؛

ويُقالُ: أَعطاني حَقِيراً نَقِيراً، وحَقْراً نَقْراً؛ وزعَمُوا

<<  <   >  >>