للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أي: الحياة، أو دار الحيوان.

وإن كانت الدار حياة، فما ظنكم بأهل الدار.

(ليكفروا بما ءاتيناهم وليتمتعوا)

جرى على الوعيد، لا الرخصة، كقوله: (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر).

[تمت سورة العنكبوت]

<<  <  ج: ص:  >  >>