للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

١٠٠١ - رئمت لسلمى بوضيم وإنني ... قديماً لآبي الضيم وابن أبات

١٠٠٢ - فقد وقفتني بين شك وشبهة ... وما كنت وقافاً على الشبهات.

(تأتوننا عن اليمين)

تقهروننا بالقوة. قال الشماخ:

١٠٠٣ - رأيت عرابة الأوسي يسمو ... إلى الغايات منقطع القرين

١٠٠٤ - إذا ما راية رفعت لمجد ... تلقاها عرابة باليمين.

وقال الحسن: اليمين مثل [الدين]، أي: تأتوننا من قبله، فتصدوننا عنه.

<<  <  ج: ص:  >  >>