للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(وما يعلم جنود ربك إلا هو)

أي: من كثرتهم.

(وما هي إلا ذكرى للبشر)

أي: هذه النار التي في الدنيا تذكير وتحذير بنار الآخرة.

(والليل إذا أدبر)

جاء بعد النهار، دبر الشيء وأدبر، وقبل وأقبل.

(إنها لإحدى الكبر)

أي: الساعة، أو سقر، لتقدم ذكرها.

قال الحرمازي:

<<  <  ج: ص:  >  >>