للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فِي أسارَى بدرٍ حيَن رأَى النبيُّ عليهِ السلاُم فيِهم الفداءَ، بعدَ شُورَى

الصحابة.

(حتى يُثْخِنَ)

[يكثرَ] مِن القتلِ.

ومتاعُ الدنيَا عرضٌ، لقلةِ بقائِه وَوَشْكِ فنائِه.

(لولا كتابٌ من الله سبق)

أنه لا يعذبُ إلا بعدَ مظاهرةِ البيان.

وقيلَ: إنَّه ستحلُّ لكُم الغنائمُ.

<<  <  ج: ص:  >  >>