الْحَمد لله وَحده وَالصَّلَاة وَالسَّلَام على من لَا نَبِي بعده.
أما بعد: فقد ناولني فَضِيلَة عميد كُلية الحَدِيث الشريف والدراسات الإسلامية بالجامعة الإسلامية بِالْمَدِينَةِ النَّبَوِيَّة الشَّرِيفَة على صَاحبهَا الصَّلَاة وَالسَّلَام كتاب، بعد أَن كتب رَأْيه على الغلاف الثَّانِي مَا نَصه: