٢ الْمصدر السَّابِق: ٥/٦٨، ٦/١٠١، ٨/٢٣٢، ٣٥٢، ٣٠٦ مُكَرر. ١٠/٢١٢ مُكَرر، ٢١٤، ٢١٥ مُكَرر، ٢١٦، ٢١٧، ٢٢٠، ٢٢١، ٢٢٢، ٢٢٣، سِتّ رِوَايَات، ٢٢٤. وَللْإِمَام الْبَيْهَقِيّ اهتمام وافر بمصنفات ابْن أبي الدُّنْيَا تجلى ذَلِك وَاضحا فِي كتبه دَلَائِل النُّبُوَّة وشعب الْإِيمَان والزّهْد الْكَبِير.٣ الْمصدر السَّابِق: ٢/١٦.٤ وَقد أوشك الْبَيْهَقِيّ أَن يودع هَذَا الْكتاب برمتِهِ فِي السّنَن الْكُبْرَى من كَثْرَة مَا كَانَ يقتبس مِنْهُ. انْظُر: الْمصدر السَّابِق ١/١٥٢، ١٩٩، ٢/٣١٧، ٣/١٣٠، ١٩٩، ٣٩٨، ٤١٠، ٤١١، ٢/١٤، ٢١، ٨٤، ٩٤، ١١٨، ١٥٠،٥/٥٢، ٥٩، ١٤٤، ١٦٩، ١٧٦، ٣٤٢، ٦/٣٥، ٥١، ٢١٢، ٢٧٦، ٣٢٨، ٧/٨٧، ١٣٧، ٢٧٥، ٣٥٣، ٨/١٢٧، ١٣٠، ٩/ ٨٥، ١٣٣، ٢٤٠، ٢٩٧، ٣٤٦، ١٠/١٨، ٤١، ١١٢، ١٢٥ مُكَرر، ٢٠١، ٣١٧.٥ الْمصدر السَّابِق: ٢/٢٨١، ٣١٨، ٣٥٥، ٤/٢١٢، ٢٩٧، ٦/٥١، ٢٧٩، ٣٢٢، ٧/٨٧، ١٠٩مُكَرر، ١٤٠، ٩/٩٥. وَهُوَ يُصَرح بِهِ عِنْد الاقتباس مِنْهُ فِي أغلب مصنفاته. انْظُر: إِثْبَات عَذَاب الْقَبْر ص ٥٩.٦ الْمصدر السَّابِق: ٢/١١٤-١١٥.٧ الْمصدر السَّابِق: ١/٣٩٦، ٢/١٤١، ١٧١، ١٩١، ٣/١٠٣، ٤/١٧٣، ٥/ ٢٢٣، ٦/١٣٩، ١٤٠مُكَرر، ١٩٢، ١٩٧، ٢٠٦.٨ الْمصدر السَّابِق: ٣/٢٨٢.٩ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٦/١٢، ٢٥٢، ٤٨٧، ١٠/١٢، ٢٥٥.١٠ الْمصدر السَّابِق: ٣/٤١٢، ٤/٥٧، ١٦٤، ٣٣٧، ٦/١٣٤، ٧/١٧٢.١١ الْمصدر السَّابِق: ٧/ ١٧٢، ١٩٥، ٢٠٥، ٣٠٩، ٤٣٢، ٤٥٠، ٤٦٧، ٤٦٨.١٢ الْمصدر السَّابِق: ٥/ ٣٤٣، وَانْظُر: الرسَالَة المستطرفة ص ٤٤.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute