وَالزُّبَيْر بن عَامر بن صَالح وَأَبُو خُلَيْد عتبَة بن حَمَّاد وَعبد الرَّحْمَن بن أبي الزِّنَاد وَأَبُو زُكَيْرٍ يحيى بن مُحَمَّد بن قيس وَيَعْقُوب بن إِبْرَاهِيم بن سعد الزُّهْرِيّ وَاللَّيْث بن سعد وَأَبُو دحْيَة مُعلى بن دحْيَة وخَالِد بن مخلد الْقَطوَانِي وخَالِد بن نزار وَأَبُو الرّبيع سُلَيْمَان بن دَاوُد الْعَتكِي روى عَنهُ حرفين والوليد بن مُسلم روى عَنهُ حرفا وَاحِدًا هُوَ {وأرجلكم} وَأَبُو قُرَّة مُوسَى بن طَارق وَعبد الله بن إِدْرِيس روى عَنهُ حرفا وَاحِدًا / ملك يَوْم الدّين / بِدُونِ ألف فِي مَالك وكردم رجل من أهل الْمغرب
وَبَعض هَؤُلَاءِ أَكثر رِوَايَة عَنهُ من بعض أذكرهم إِذا مَرَرْت بهم إِن شَاءَ الله
قَرَأَ على مُجَاهِد بن جبر وَقَرَأَ مُجَاهِد على ابْن عَبَّاس رَضِي الله تَعَالَى عَنْهُمَا وَقَرَأَ ابْن عَبَّاس على أبي بن كَعْب رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ
وَلم يُخَالف ابْن كثير مُجَاهدًا فِي شَيْء من قِرَاءَته
وَكَانَ فِي عصر عبد الله بن كثير بِمَكَّة مِمَّن تجرد للْقِرَاءَة وَقَامَ بهَا مُحَمَّد بن