اسناده
مُرْسل ضَعِيف جدا
٣ - حَدَّثَنِي جَدِّي ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا هَنَّادٌ ثَنَا وَكِيعٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ يُكْنَى بِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ قَالَ أَتَيْتُ طَاوُسًا أَسْأَلُهُ عَنْ شَيْءٍ فَاسْتَأْذَنْتُ عَلَيْهِ فَخَرَجَ إِلَيَّ شَيْخٌ فَقُلْتُ إِنَّ الْعَالِمَ لَا يَخْرَفُ ثُمَّ قَالَ إِذَا دَخَلْتَ فَأَوْجِزْ قَالَ فَدَخَلْتُ فَقَالَ إِذَا سَأَلْتَ فَأَوْجِزْ قَالَ لَئِنْ أَوْجَزْتَ لِي أَوْجَزْتُ فَقَالَ إِنِّي مُعَلِّمُكَ فِي مَجْلِسِيَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَالْقُرْآن لن أَسأَلك عَن شئ فَقَالَ خَفِ اللَّهَ مَخَافَةً حَتَّى لَا يكون شئ أَخْوَفَ عِنْدَكَ مِنْهُ وَارْجُهُ رَجَاءً أَشَدَّ مِنْ خَوْفِكَ إِيَّاهُ وَأَحِبَّ للنَّاس مَا تحب لنَفسك اسناده ضَعِيف
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute