الحَدِيث الثَّالِثُ وَالثَّلَاثُونَ
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّقْرَاوِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِالصَّالِحِيَّةِ بِسِفْحِ قَاسِيُونَ قَالَ أَخْبَرَنَا الْمَشَايِخُ الْأَرْبَعَةُ قَاضِي الْقُضَاةِ أَبُو الْفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي عُمَرَ بْنِ قُدَامَةَ وَابْنُ أُخْتِهِ عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ وَابْنُ أَخِيهِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الزَّيْنِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ وَأَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْمَقْدِسِيُّونَ قِرَاءَةً عَلَيْهِمْ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالُوا كُلُّهُمْ أَخْبَرَنَا أَبُو الْيُمْنِ زَيْدُ بْنُ الْحَسَنِ الْكِنْدِيُّ وَقَالُوا خَلَا ابْنَ الزَّيْنِ وَأَخْبَرَنَا أَيْضًا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَعْمَرٍ الْحَسَّانِيُّ قَالَا أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي الْحَاسِبُ قَالَ أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُمَرَ الْبَرْمَكِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا حَاضِرٌ فِي الرَّابِعَةِ ح
وَأَخْبَرَنِي أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْخَطِيبُ قَالَ أَخْبَرَنَا عبدُ اللَّطِيفِ بْنِ عَبْدِ الْمُنْعِمِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرِ بْنُ الْمَعْطُوشُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْغَنَائِمِ بْنِ الْمُهْتَدِي بِاللَّهِ قَالَ أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُمَرَ الْبَرْمَكِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَيُّوبَ أَخْبَرَنَا الْكَجِّيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْقَعْنَبِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا سَلَمَةُ بْنُ وَرْدَانَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَجُلًا قَالَ يَا نَبِي الله أَي دُعَاء أَفْضَلُ قَالَ تَسْأَلُ اللَّهَ الْعَفْوَ والعافيى فِي الدُّنْيَا والاخرة ثمَّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute