للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أخبرتنا مؤنسة ابْنة الْملك العادي أَبِي بَكْرِ بْنِ أَيُّوبَ قِرَاءَةً عَلَيْهَا وَنَحْنُ نَسْمَعُ قَالَتْ أَخْبَرَنَا الْمَشَايِخُ الْأَرْبَعَةُ أَسْعَدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ رَوْحٍ وَأَبُو سَعْدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَصْرٍ وَعَفِيفَةُ بنت احْمَد الفارفانية وَعَائِشَةُ بِنْتُ مَعْمَرِ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ الْفَاخِرِ إِجَازَةً مِنْهُمْ قَالُوا أَخْبَرَتْنَا فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ الْجَوْزَدَانِيَّةُ قِرَاءَةً عَلَيْهَا قَالَتْ عَائِشَةُ وَأَنَا حَاضِرَةٌ وَقَالَ الْبَاقُونَ وَنَحْنُ نَسْمَعُ قَالَتْ أَخْبَرَنَا ابْنُ رِيذَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا الطَّبَرَانِيُّ

وَقَدْ وَقَعَ لَنَا حَدِيثَانِ آخَرَانِ فِي الْمُعْجَمِ الصَّغِيرِ لِلطَّبَرَانِيِّ بِهَذَا الْإِسْنَادِ تُسَاعِيَّانِ فِي الثَّانِي مِنْهُمَا نَظَرٌ فَرَأَيْتُ إِيرَادَهُمَا مَعَ بَيَانِ أَمْرِهِمَا لِلْفَائِدَةِ أَخْبَرَنِي بِهِمَا الْقَلَانِسِيُّ وَالْفَارِقِيُّ بِالْإِسْنَادِ الْمَذْكُورِ أَخِيرًا إِلَى الطَّبَرَانِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَزِيدَ الْقَصَّاصُ قَالَ حَدَّثَنَا دِينَارُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ مَوْلَى أَنَسٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طُوبَى لِمَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي وَمَنْ رَأَى مَنْ رَآنِي طُوبَى وَمَنْ رَأَى مَنْ رَأَى مَنْ رَآنِي

هَذَا حَدِيثٌ ضَعِيفٌ رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ هَكَذَا فِي مُعْجَمَيْهِ الصَّغِيرِ وَالْأَوْسَطِ وَقَدْ رَوَاهُ عَنْ أَنَسٍ جَمَاعَةٌ مِنَ الضُّعَفَاءِ المتهمين مِنْهُم

<<  <   >  >>