٦٦٦ - حَدثنَا عَبَّاس ثَنَا عبد الْأَعْلَى ثَنَا فلَان عَن مُحَمَّد كَانَ أَصْحَاب عبد الله بن مَسْعُود خَمْسَة الَّذين يُؤْخَذ مِنْهُم أدْركْت مِنْهُنَّ أَرْبَعَة وفاتني الْحَارِث وزرارة كَانَ يفضل عَلَيْهِم وَأَحْسَنهمْ شُرَيْح وَيخْتَلف فِي هَؤُلَاءِ الثَّلَاثَة أَيهمْ أفضل عَلْقَمَة ومسروق وَعبيدَة
٦٦٧ - حَدثنَا إِسْمَاعِيل بن أبي أويس حَدثنِي إِسْحَاق بن يحيى عَن الْمُغيرَة بن عبد الرَّحْمَن عَن أمه سعدى بنت عَوْف المرية قلت لَهَا لما كَانَت فتْنَة بن الزبير هَذِه الْفِتْنَة يهْلك فِيهَا النَّاس قَالَت لَكِن بعْدهَا
٦٦٨ - وَقَالَ غَيره بعث الْمُخْتَار بن أبي عبيد إِلَى عمر بن سعد مولى أبي عمْرَة فَقتله وَقتل حَفْص بن عمر بن سعد فَقَالَ عمر بِحُسَيْن وَحَفْص بعلي بن حُسَيْن ثمَّ أحرق مُصعب بن الزبير الْمُخْتَار وأحرق إِبْرَاهِيم بن الأشتر عبيد الله بن زِيَاد وحصين بن نمير السكونِي