١٩٨٥ - قَالَ إِبْرَاهِيم بن الْمُنْذر عبد الله بن زِيَاد بن سمْعَان هُوَ مولى أم سَلمَة زوج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْقرشِي الْمدنِي سكتوا عَنهُ
١٩٨٦ - قَالَ أَبُو الْوَلِيد أخرج إِلَيْنَا مَيْمُون كتابا قَالَ إِن شِئْتُم حدثتكم مَا سَمِعت مِنْهُ يَعْنِي من الْحسن وَإِن شِئْتُم لفقت فِيهِ من كل قُلْنَا حَدَّثَنَا مَا سَمِعت فحدثنا بأَرْبعَة أَشْيَاء لَيْسَ فِيهَا إِسْنَاد وَهُوَ من أمرىء الْقَيْس من مُضر الْبَصْرِيّ رُوِيَ عَنهُ يحيى الْقطَّان
١٩٨٧ - حَدَّثَنِي عَلِيٌّ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ ثَنَا مَيْمُون بن مُوسَى المرئي عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أُمِّهِ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ كَانَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يُصَلِّي بعد الْوتر رَكْعَتَيْنِ حَدثنَا أَحْمد بن ثَابت قَالَ حَدَّثَنَا عبد الرَّزَّاق عَن معمر قَالَ خرجت مَعَ الصّبيان إِلَى جَنَازَة الْحسن فطلبت الْعلم سنة مَاتَ الْحسن قَالَ أَحْمد مَاتَ وَله ثَمَان وَخَمْسُونَ سنة