وَمَا اتّفق على صِحَّته من الْأَسَانِيد مَا روى الزُّهْرِيّ عَن سَالم عَن أَبِيه عَن عمر وَالزهْرِيّ عَن سَالم عَن أَبِيه عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَالزهْرِيّ عَن سعيد بن الْمسيب عَن أبي هُرَيْرَة وَالزهْرِيّ عَن عُرْوَة بن الزبير عَن عَائِشَة وَالزهْرِيّ عَن عبيد الله بن عبد الله بن عتبَة بن مَسْعُود عَن بن عَبَّاس إِذا رَوَاهُ مَالك بن أنس وَابْن عُيَيْنَة وَمعمر وَعبيد الله بن عمر مَا لم يَخْتَلِفُوا فَإِذا اخْتلفُوا وَجب النّظر فِي اخْتلَافهمْ ليؤخذ بقول أَكْثَرهم وأحفظهم مَا لم يبن أَن الْخلاف فِيهِ من الزُّهْرِيّ