رَوَاهُ البُخَارِيّ وَكَانَ لَهُ عَلَيْهِ السَّلَام كتاب فَوق الْعشْرين كَمَا ذكرتهم فِي تَخْرِيج أحاديث الرَّافِعِيّ
١٧٦٩ - وَعَن أنس رَضِيَ اللَّهُ عَنْه فِي قصَّة الَّذِي بَال فِي الْمَسْجِد أَنه عَلَيْهِ السَّلَام قَالَ لَهُ إِنَّمَا هِيَ يَعْنِي الْمَسَاجِد لذكر الله وَالصَّلَاة وَقِرَاءَة الْقُرْآن أَو كَمَا قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ تقدم فِي شُرُوط الصَّلَاة
١٧٧٠ - وَعَن حَكِيم بن حزَام رَضِيَ اللَّهُ عَنْه أَنه قَالَ نهَى رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ أَن يستقاد فِي الْمَسْجِد وَأَن ينشد فِيهِ الْأَشْعَار وَأَن تُقَام فِيهِ الْحُدُود رَوَاهُ أبو دَاوُد وَلم يُضعفهُ وَفِي إِسْنَاده مُحَمَّد بن عبد الله الشعيثي وَقد
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute