وَفِي إِسْنَاده عبيد الله الْعَتكِي وَثَّقَهُ ابْن معِين وَقَالَ أَبُو حَاتِم صَالح الحَدِيث وَأنكر عَلَى البُخَارِيّ إِدْخَاله فِي كتاب الضُّعَفَاء وَقَالَ يحول وَأغْرب ابْن حزم فَقَالَ لَا يَصح وَعبيد الله هَذَا مَجْهُول فَأَخْطَأَ فقد رَوَى عَن خلق وَعنهُ خلق وَقد عرفت حَاله فَهَذَا مَجْهُول
١٣٤٧ - وَعَن قبيصَة بن ذُؤَيْب أَن الْمُغيرَة وَمُحَمّد بن مسلمة أخبرا أَبَا بكر رَضِيَ اللَّهُ عَنْه أَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ أعْطى الْجدّة السُّدس فَقَضَى لَهَا بذلك ثمَّ جَاءَت الْجدّة الأجرى إِلَى عمر تسأله مِيرَاثهَا فَقَالَ مَا لَك فِي كتاب الله تَعَالَى شَيْء وَمَا كَانَ الْقَضَاء الَّذِي قَضَى بِهِ إِلَّا لغيرك وَمَا أَنا بزائد فِي الْفَرَائِض وَلَكِن هُوَ ذَاك السُّدس فَإِن اجتمعتما فِيهِ بَيْنكُمَا وآيكما خلت بِهِ فَهُوَ لَهَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute