الْأَزْوَر قَالَ بَعَثَنِي أَهلِي بلقوح إِلَى رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ فَأَتَيْته بهَا فَأمرنِي أَن أَحْلَبَهَا قَالَ فحلبتها فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلَام دع دَاعِي اللَّبن رَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه وَرَوَاهُ أَحْمد وَقَالَ فحمدت حلبها وَالْحَاكِم فِي تَرْجَمته من مُسْتَدْركه وَقَالَ فَذَهَبت لأجهدها ثمَّ قَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد وَلَا يحفظ لِضِرَار عَن رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ غَيره ثمَّ كرر تَرْجَمته وَرَوَى هَذَا الحَدِيث عَن الْأَعْمَش عَن عبد الله ابْن سِنَان عَن ضرار قَالَ من بِي النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ وَأَنا أحلب فَقَالَ دع دَاعِي اللَّبن قَالَ ابْن الْقطَّان وَهَذَا أمثل من الأول لثقة عبد الله بن سِنَان فَإِن يَعْقُوب بن بجير لَا يعرف بِغَيْر هَذَا الحَدِيث
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute