جُنْدُب بِهِ ثمَّ قَالَ لَا نعرفه مَرْفُوعا إِلَّا من هَذَا الْوَجْه وَإِسْمَاعِيل بن مُسلم الْمَكِّيّ يضعف فِي الحَدِيث من قبل حفظه وَإِسْمَاعِيل بن مُسلم الْعَبْدي قَالَ وَكِيع ثِقَة ويروي عَن الْحسن قَالَ وَالصَّحِيح وَقفه عَلَى جُنْدُب وَأما الْحَاكِم فَأخْرجهُ من هَذَا الْوَجْه ثمَّ قَالَ حَدِيث غَرِيب صَحِيح الْإِسْنَاد وَقَالَ وَإِن كَانَ الشَّيْخَانِ تركا حَدِيث إِسْمَاعِيل بن مُسلم فَإِنَّهُ غَرِيب صَحِيح قَالَ وَله شَاهد صَحِيح عَلَى شَرطهمَا فِي ضِدّه فَذكره
١٥٥٢ - وَعَن أبي هُرَيْرَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْه أَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ قَالَ وَمن قتل لَهُ قَتِيل فَهُوَ بِخَير النظرين إِمَّا أَن يودي وَإِمَّا أَن يُقَاد مُتَّفق عَلَيْهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute